رمضان في الجزائر
أهلا و سهلا بكم أعزائي ركاب طيارة ،،(،، ر
مضانيات بلحاجية ،، ) ،،
محدثتكم "
لينة" الي هي الكابتن طبعا
تتمنى لكم سفرة سعيدة ورحلة موفقة مليئة بالمتعة والفائدة ..
وتبارك لكم بحلول شهر رمضان المباركـ ..
" وكل عام وانتم إلى الله أقربـ "وأول رحلاتنا ستكون إلى "
الجزائر " بإذن الله تعالى
حبايبي لو سمحتو كونو مطيعين واربطو الأحزمةباش لو صار شي سبحان الله موتقولون كله مني أنا ماني مسؤولة عن أي حادث بالطيارة
لأن يمكن نواجه مطبات هوائية
ياالله بسم الله
إنطـــــــــــلاق
الطيارة طارت ههههههه
مازالت طايرة
بعد مازالت طايرة
مازال ماوصلناش
ناموا اذا وصلنا نقوللكم يالله اصحو وفيقو وصلنا ياحلوين الحمدلله على سلامتنا في رايكم ياحلوين مين استقبلنا بـ "
الجزائر"؟؟
la star
طبعا رانـــــــيـــــــا استقبتلنا من طيارتنا استقبال جميل ولا أحلى منه
وأول مانزلنا من الطيارة استقبلنا بترحيبات وجمل جميلة جدا منها
صحى رمضانكوكلنا فرحنا
ابالأجواء الجميلة الي استقبلنا فيها رانيا
وبعدها اخذتنا على فندق حلو كتييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير
وهناك جمعتنا رانيا في ساحة الفندق الجميلة والراااااااااااائعة وكان الجو كتيييييييير حلو بين الاعضاء ""ياسلاااااااام""""
وجلستنا كانت كلها ضحك وسواليف وفرفشة
وبأثناء سوالفنا وحديثناأخذتنا رانيا بجولة معلوماتية رمضانية ممتعة عن
بلد المليون ونصف مليون شهيدأولها :
عادات أهل الجزائريتميز الشعب الجزائري خلال الشهر الفضيل بعادات وتقاليد
تعود الى مايملكه من تعدد وتنوع ثقافي وبحكم المناطق و القبائل و العروش
التي تمثل نسيجه الاجتماعي ...
الا ان هذا التنوع بزخمه يجد له روابط وثيقة مع باقي الشعوب العربية والاسلامية
.. يختص الشعب الجزائري خلال شهر رمضان بعادات
نابعة من تعدد وتنوع المناطق التي تشكله
كما يشترك في كثير من التقاليد مع الشعوب العربية والإسلامية الأخرى .
مايقال من عبارات أثناء المباركة بهذا الشهر الفضيلومن العبارات المتدوالة في هذه المناسبة، قولهم: ( الله يعيدو عليكم بالصحة والسلامة ) أو ( إن شاء الله تعيشوا لأمثاله ) أو ( شهركم مبارك ) أو (صحا رمضانكم) ونحو ذلك من العبارات التي تقال باللهجة الجزائرية، والتي تعبر عن تمني الناس بعضهم لبعض الخير والبقاء لرمضان قادم .
عند ثبوت هلال رمضانوالعادة عند أهل تلك البلاد في ثبوت هلال رمضان وشوال، أنه قبل يوم أو يومين من دخول رمضان تطلب الجهات الرسمية ممن تثبت لديه رؤية الهلال أن يخبر الجهات المختصة بهذا الشأن. وواقع الحال فإن الذين يخرجون ويلتمسون هلال رؤية الهلال قليل من الناس، وأغلب يعتمدون في ثبوت الرؤية على وسائل الإعلام المسموعة والمرئية
تحضيرات شهر الصيامتنطلق إجراءات التحضير لهذا الشهر الكريم قبل حلوله بشهور
من خلال ما تعرفه تقريبا كل المنازل الجزائرية من إعادة طلاء المنازل أو تطهير كل صغيرة وكبيرة فيها
علاوة على اقتناء كل ما يستلزمه المطبخ من أواني جديدة وأفرشة وأغطية لاستقبال هذا الشهر .
وتتسابق ربات البيوت في تحضير كل أنواع التوابل والبهارات
والخضر واللحوم البيضاء منها والحمراء لتجميدها في الثلاجات
حتى يتسنى لهن تحضير لأفراد عائلتهن ما تشتهيه أنفسهم بعد يوم كامل من الامتناع عن الأكل والشرب .
صلاة التروايح:يتنافس المسلمون في الجزائر على تأدية الشعائر الدينية
وهذا بالإكثار من الصلوات وتلاوة القرآن أثناء الليل وأطراف النهار,
ناهيك عن إعمار المصلين المساجد في أوقات الصلاة
و صلاة التراويح و قيام الليل وحتى خارج أوقات الصلاة .
عادات وتقاليد لإحياء هذا الشهر الفضيل:ويتم خلال يوم أول من صيام الأطفال
الذي يكون حسب ما جرت به العادة ليلة النصف من رمضان أو ليلة 27 منه
إعداد مشروب خاص يتم تحضيره بالماء والسكر والليمون
مع وضعه في إناء (مشرب) بداخله خاتم من ذهب أو فضة من أجل ترسيخ وتسهيل الصيام على الأبناء مستقبلا ,
علما أن كل هذه التحضيرات تجري وسط جو احتفالي ,بحضور الوالدين والجد والجدة وأفراد آخرين من الأسرة والأقارب,
وهذا تمسكا بعادات وتقاليد أجدادهم والسير على درب السلف .
الاطفال الذين يصومون لاول مرة .
.تقام لهم احتفالات خاصة / تشجيعا لهم على الصوم
و ترغيبا في الشهر الكريم ويحظون بالتمييز من اجل دفعهم للمواظبة على اداء فريضة الصيام ،،
فالبنات يلبسنهن افضل مالديهن من البسة ويجلسن كملكات .. وسط احتفال بهيج بصيامهن ،،
وتختلف مناطق الوطن في القيام بهذه العادة ..
وسط جو اسري يحفزهم على المحافظة على فريضة الصوم ..
شهر المأكولات على المائدة الرمضانية الجزائريةيبدأ الأفطار عند أهل الجزائر
بالتمر و
الحليب، إما مخلوطين معًا (أي التمر في الحليب)
أو كل منهما على حِدة،
ويتبعون ذلك تناول
"الحريرة"وهي من دقيق الشعير، وهي منتشرة بين شرق الجزائر ومغربها. بالاضافة الى "الشوربة" او "الجاري" وكذلك "البوراق" او كما يقال له في بعض الاماكن "البوراك" فهو ينادى في كل مكان باسم وهذه صور للشوربة والبوراق
هذا البوراك
وهذه الشوربة
و ـ"الزلابية".
بالاضافة الى المشروبات الغازية
الوجبة الرئيسة والأساس في كل البيوتتتكون من الخضار واللحم أي نوع من الخضار يمزج بمرق اللحم المحتوى على قطع اللحم ،
وغالبا يطحن الخضار أو يهرس بعد نضجه لتؤكل مخلوطة مع بعض مثل :
جزر مع البطاطس مع الطماطم .
وهذه الوجبة لا يتم تناولها إلا بعد صلاة العشاء والتراويح ،
ثم تُتبع بشرب الشاي أو القهوة التركية .
طعام آخر يتناوله الجزائريون في هذا الشهروهو "
الشوربة بالمعكرونة"
وهي معكرونة رقيقة جدًّايضاف إليها اللحم والخضر، وتقدَّم لمَنْ حَضَرَ،
وهي طعام غالب الناس وأوسطهم معيشةً، وإلى جانب هذه الأكلة توجد السَّلَطات بأنواعها.
ومن عناصر المائدة الجزائرية ، طبق "
البربوشة " ـ
وهو الكسكسي بدون المرق - ،
ومن الأكلات المحبّبة هناك "
الشخشوخة " ،
وهي الثريد الذي يكون مخلوطا مع المرق واللحم ، يُضاف إلى ذلك طبق "
الرشتة"
وهو الخبز الذي يكون في البيوت ،
يُقطّع قطعاً رقيقة ،
ويُضاف إليه المرق ،
ومن الأطباق الشهيره
الكسكسي بالبيسار -
المرق بالفول المفروم ـ و
البريوش ـ وهو الخبز الطري المتشبّع بالسمن ،
وأهل العاصمة يسمّونه "
اسكوبيدو" ويؤكل مع الحليب والزبد وغيرهما .
ومن المأكولات الشائعة عند الجزائريين (
الطاجين )
وتقدم في أيام مختلفة من شهر رمضان،
لكن لابد من تواجدها في اليوم الأول من رمضان على مائدة الإفطار.
ومن لم يفعل ذلك فكأنه لم يُفطر!
وتصنع من (
البرقوق) المجفف، أو(
الزبيب) مع (
اللوز) و(
لحم الغنم) أو (
الدجاج)
ويضاف إليهما قليل من السكر، ويكون مرقةً ثخينًا، في كثافة العسل.
حلويات بعد الافطاربعد تناول طعام الإفطار، يأتي دور تناول الحلوى،
وأشهرها حضورًا وقبولاً في هذه الشهر حلوى (
قلب اللوز) ، والفلان
وهي على شكل مثلث ، تصنع من الدقيق المخلوط بمسحوق اللوز أو الفول السوداني ، ومسحوق الكاكاو ،
ويعجن هذا الخليط بزيت الزيتون،
وبعد تقطيعه وتقسميه على شكل مثلثات،
توضع على سطحه حبات اللوز،
ثم توضع في الفرن حتى تنضج، وبعد أن تبرد تغمس في العسل .
وهذه صور للفلان
وهذا هو قلب اللوز اللذيذ >>>مع اني لا احبه هههههه>>>>
وهناك حلوى، "
المقروط " -
المقروظ - ، و"
الزلابية"
حلوى لذيذة تقدم في كل بيت،
وفي كل يوم، ولها أنواع متعددة ..
بعد الأفطارتدب الحركة عبر طرقات وأزقة العاصمة إذ يتوجه البعض إلى بيوت الله لأداء صلاة التراويح
ويقبل آخرون على المقاهي
وزيارة الأقارب والأصدقاء للسمر وتبادل أطراف الحديث في جو لا تخلو منه الفكاهة والمرح
والتلذذ بارتشاف القهوة أو الشاي حتى انقضاء السهرة
في انتظار ملاقاة أشخاص آخرين في السهرات المقبلة .
ومن العادات التي هي آيلة إلى الافول
عادة مايسمى بالبوقالات
التي كانت تجمع النساء والفتيات طيلة سهرات رمضان
في حلقات يستمعن فيها لمختلف الأمثال الشعبية
ساعيات إلى معرفة مصيرهن من خلال ما تحمله هذه الأخيرة من "فال" .. ليلة القدر
طعام السحور
يتناول أهل الجزائر طعام "
المسفوف " مع الزبيب واللبن ؛
و" المسفوف " هو الكسكسي المجفف ،
وهذا النوع من الطعام أصبح عادة لكل الجزائريين في سحورهم . بالإضافة الى الحليب ومشتقاته وبعض الحلويات ..... الخ
يوم السابع والعشرونيختص يوم السابع والعشرين من شهر رمضان بعادات خاصة,
حيث يكثر المسلمون فيه من الذكر والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -
والدعاء تقربا إلى الله تعالى
كما يعكف الأولياء على عملية الختان أو ما يعرف عند العامية ب "الطهارة" أبنائهم في هذا اليوم
في جو احتفالي بحضور الأقارب والأحباب لمشاركتهم أجواء الفرحة .
و تحضر بهذه المناسبة أشهى الأطباق والحلويات
وترتدي فيه النساء أجمل الألبسة التقليدية كالكاراكو
وتخضيب الأيادي بمادة الحناء كما تفرش المنازل بأبهى وأجمل الأفرشة .
يوم العيدمع اقتراب يوم عيد الفطر،
تشهد المحلات التجارية اكتظاظا بالعائلات
خاصة تلك التي تعرض ملابس الأطفال الذين بدورهم يقضون هذه الأيام في التجول بين هذه المحلات
من أجل اختيار واقتناء ما يروق لهم من ألبسة قصد إرتدائها والتباهي بها يوم العيد كما يعدون الكثير من الحلويات استعداادا للعيد السعيد وتوديع شهر رمضان الفضيل
وانتهت الرحلة
مشكوووووورة رانيا على استضافتك الحلوة والي مارح ننساها أبدا
يالله مع السلامة رانيا la star وانتو ياحلوين يالله اركبو الطيارة
واربطو الأحزمة لأن رايحين على دولة ثانية أهم الصور التذكارية من رحلتنا الرمضانية في
الجزائر الغالية
سهرات رمضانية ليلية
محلات لبيع الحلوى اللذيذة
محلات لبيع الزلابية
موائد افطار ... الخ
حركة الناس بليالي رمضان
الناس في المقاهي
THE ENDحبايبي حابة أشوف
انطباعاتكم و آرائكم عن الرحلة؟؟
تحياتي لكم يا حلوين لينة >>>
LINA